ساهم في دعم الحلقات والمراكز القرآنية – نورٌ يمتد وأجرٌ لا ينقطع

قال الله تعالى: ﴿بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ﴾ [العنكبوت: 49].
وقال النبي ﷺ: "خيركم من تعلم القرآن وعلمه" [البخاري].

القرآن نورٌ وهداية، وتعليمه هو أعظم استثمار يمتد أثره عبر الأجيال.

مشروع دعم الحلقات والمراكز القرآنية يهدف إلى رعاية طلاب العلم، وتوفير بيئة تعليمية مناسبة لنشر كتاب الله وحفظه، ليكون النور في قلوبهم وسلوكهم، وليصل هذا الخير إلى المجتمعات المحتاجة.

لماذا هذا المشروع؟
في كثير من المناطق، يواجه طلاب القرآن صعوبات كبيرة في التعلم بسبب قلة الإمكانيات، وندرة المصاحف، ونقص المعلمين وعدم توفر المرافق الملائمة.

من خلال دعم هذا المشروع، تساهم في إحياء بيوت الله بالقرآن، وتمكين الشباب من حفظه وتدبره، ونشر تعاليمه في مجتمعاتهم.

ماذا يشمل المشروع؟
 إنشاء ودعم الحلقات القرآنية لتعليم وتحفيظ القرآن الكريم.
 توفير المصاحف والمستلزمات التعليمية لطلاب العلم.
 كفالة المعلمين والمحفظين لضمان استمرارية التعليم.
 تجهيز الفصول والمراكز القرآنية لتكون بيئة مناسبة لحفظ كتاب الله.
 تغطية تكاليف أنشطة المرافقة لضمان استمرار العطاء وتحفيز الطلبة على حفظ كتاب الله.

بمساهمتك، تكون شريكًا في نشر نور القرآن وتربية جيلٍ بأخلاق القرآن.
كن جزءاً من هذا الخير العظيم، وساهم في دعم الحلقات والمراكز القرآنية اليوم!