قال النبي ﷺ: "من بنى مسجدًا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتًا في الجنة"    (متفق عليه)
وقال ﷺ: "أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا" وأشار بالسبابة والوسطى وفرّج بينهما قليلًا [البخاري].

"عَشْرَة التآخي"  هو مشروع يفتح لك عشرة أبواب من الخير، تجمع بين أعظم سُبل العطاء وأشدها أثرًا، ليكون لك سهمٌ في كل ميدان من ميادين البر، ويستمر أجرك ممتدًا لا ينقطع.

كيف تساهم؟

بتبرعك لهذا المشروع يكون لك باب خير تتوزع فيه صدقتك على المشاريع العشرة، تضمن بإذن الله انتشار الخير وبركته في أوسع نطاق.

أبواب الخير العشرة في المشروع:

• كفالة يتيم: كن سندًا لمن فقد والديه وامسح دموعه بالعطاء.
• بناء مسجد: ساهم في تشييد بيتٍ من بيوت الله، ليكون نورًا لك في الدنيا والآخرة.
• طباعة المصحف: ساهم بنشر كلام الله ليصل إلى كل قلب يبحث عن الهداية.
• إغاثة عامة: طعامٌ للمحتاج، دواءٌ للمريض، مأوى للمنكوبين.
• حفر آبار: صدقة جارية تمنح العطشى ماءً نقيًا.
• كفالة دعاة: ساهم بنشر العلم والدعوة، ليضيء الإسلام القلوب قبل الأماكن.
• حافظ قرآن: دعم طلاب القرآن، ليكونوا سفراء لكلام الله في الأرض.
• طالب علم: ساعد في تعليم الفقراء، ليبنوا مستقبلهم بالإيمان والمعرفة.
• أسر متعففة: أدخل الفرح والطمأنينة على العائلات المحتاجة قبل أن تسأل.
• صدقة السر: صدقة خفية بينك وبين الله، لا تعلمها إلا الملائكة، ويفيض بها العطاء.

قال النبي ﷺ: "سبع يجري للعبد أجرهن، وهو في قبره بعد موته: من علّم علمًا، أو أجرى نهرًا، أو حفر بئرًا، أو غرس نخلًا، أو بنى مسجدًا، أو ورّث مصحفًا، أو ترك ولدًا يستغفر له بعد موته" [ابن ماجه].

 مشروع واحد، عشر فرص للأجر!
💎 كل مبلغ تتبرع به، يتضاعف أثره في ميادين مختلفة، ويظل نهراً جارياً من الحسنات لك ولأحبائك.